بعد محاولته تمرير المصادقة على المقرر التنظيمي، في المؤتمر العاشر لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وما إن وصل لشكر إلى مقترح رفع سن الشبيبة من ثلاثين سنة إلى أربعين، حتى انفجر اتباعه من الشباب في وجهه، ومنهم من انخرط في موجة من البكاء، بعد أن استشعروا الخطر من هذا البند، وانه يسعى للحفاظ على نفس الوجوه على رأس الشبيبة، وإقصاء جيل كامل من الشباب من تحمل المسؤولية الحزبية.