بعد إثارة الفوضى ورفع شعارات داخل دورة مجلس جهة كلميم واد نون عوض أن يتحمل رئيس الجهة مسؤوليته ويحاول تهدئة أنصاره على الأقل اختار الحل السهل كنا هي عادته وغادر القاعة مسرعا مع ما تبقى من أغلبيته بعد أن فقد ثلاثة أعضاء حسب ما تظهره قاعة الجهة.
الحاضرون يتسائلون عن معنى هذا التصرف الذي لا ينم عن مسؤولية شخص يرأس جهة من بين جهات المملكة وحضي بالاستقبال الملكي بعيد انتخابه